حوار| ريهام علي “فتاه البهجة” تزين بريشتها هيئة ميناء دمياط
فنانة البهجة”ريهاميات” هكذا عرفت” ريهام علي ” حيث تسطر بأصابعها فنا بديعا يجسد الخيال في لوحة فنية تكشف عن الواقع بصورة تود لو تعانقها.
“مصر أون تايم” تحاور ريهام علي ” فتاة دمياط” في حوار شيق
كيف بدأتي خطواتك في مجال الرسم ومتي اكتشفتي موهبتك بها؟
– تعلمت الرسم من صغري وأحببته للغاية، والدتي كان لديها “هواية التصميم والأزياء” واكتسبت منها أشياء مميزة جدا.
ماذا عن الرسم خلال فترة الجامعة؟
بدأت أكثر وتوسعت في مجال الرسم خلال فترة الجامعة من خلال أمانة اتحاد اللجنة الفنية ، إضافة إلى اللجنة الفنية ف مكتبة مصر العامة ملتقي المواهب.
هل شاركتي في تمثيل مصر بالمعارض الفنية؟
مثلت مصر في معارض دولية بقاعة الأهرام اللي بيضم عدد كبير من فنانين الدول العربية وغيرها من المعرض .
ماسر لقب”ريهاميات”؟
نشرت رسوماتي وعرفت علي السوشيال ميديا تحت هاشتاج #ريهاميات كانت غلاف مدونات ومشروع تخرج لطلبة بكلية إعلام .
وماهي أصعب لوحة فنية قمتي برسمها وكم استغرقت من الوقت؟
اسكتشات لرسمة بعرض الحائط بمبني رئاسة هيئة ميناء دمياط كانت اول تجربة وتحدي كبير ليا استغرقت الشهرين لكن ده مافرقش معايا قد مافرقت الثقة والمسؤولية اللي أخذتها من رئيس هيئة ميناء دمياط اللواء بحري وليد عوض
فكان من المستحيل ألا أكون قدر الثقة دي و اختياره ليا و نالت إعجاب وزير قطاع النقل وكل من مر بها.
مامضمون تلك الرسمة التي حازت علي إعجاب الجميع؟
كانت الرسمة عبارة عن “برج مراقبة حركة السفن و مبني رئاسة هيئة الميناء .
هل ترين الرسم موهبة مكتسبة أكثر منها تعلم؟
الرسم موهبة تستطيع أن تتتعلمها كخطوط واساسيات لكن الرسم إحساس صعب ليس من السهل أن تتعلم إحساسه .
ماهي درجة الخيال المطلوبة بالنسبة للرسام في تصوير الواقع؟
ليس هناك درجة أو حدود للخيال في الرسم، فقط أطلق العنان .
ماهو طموحك في الفترة القادمة، وهل هناك حدود ثابتة في الرسم؟
طموحاتي كبيرة جداً ولا تقف عند حد معين ، أحلامي لا حدود لها كما الفن تماما “.